كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت عن اعتزام إسرائيل واليونان وقبرص تشكيل قوة عسكرية للتدخل السريع للعمل في منطقة شرق البحر المتوسط، تضم نحو 2500 جندي من الدول الثلاث، بدعم بحري وجوي وبري.
وصف سمو الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، وليّ العهد، الجماهير الأردنية بـ"الجماهير الوفية"، قبيل النهائي المرتقب بين النشامى ومنتخب المغرب.
حذّر الرئيس الإيراني الأسبق حسن روحاني من التقليل من مخاطر تعرض إيران لهجوم إسرائيلي، معتبرًا أن الاعتماد على تقديرات متفائلة قد يقود البلاد إلى أزمات خطيرة.
ورغم غياب أي تأكيد رسمي، حاولت القناة العبرية الربط بين الحادث واغتيال ناشط أمريكي مؤيد لإسرائيل قبل نحو ثلاثة أشهر في الولايات المتحدة، في سياق تصعيد الاتهامات الموجهة إلى إيران.
بلغ منتخب الأردن النهائي بعد مشوار مثالي حقق خلاله خمسة انتصارات متتالية وسجل عشرة أهداف. فاز في دور المجموعات على الإمارات 2 1،
الموقعون على الرسالة ينتمون إلى حركة "قادة من أجل أمن إسرائيل"، التي تضم ضباطًا من مختلف الأجهزة الأمنية والعسكرية في إسرائيل.
وأضاف برنياع قائلاً: "فكرة الاستمرار في تطوير قنبلة نووية لا تزال حية في قلوبهم". وأكد أن إسرائيل تتحمل مسؤولية ضمان عدم تفعيل المشروع النووي الإيراني المتضرر بشكل كبير
وبحسب ما ورد في فيلم وثائقي بث المكالمة، دعا خالد مشعل إلى أن تتركز جهود القمم العربية والتحركات الإقليمية والدولية على وقف الهجما
وجاء الإعلان عن الجائزة قبل انطلاق حفل توزيع الجوائز الرسمي، حيث نالت جماهير زاخو التكريم تقديرًا لمبادرتهم الإنسانية تجاه الأطفال المرضى.
وبحسب التقرير، جاءت زيارة السفير الأمريكي لدى تركيا والمبعوث الخاص إلى سوريا، توم باراك، إلى إسرائيل في إطار استطلاع مواقف القيادة ال
ووفقًا للمجموعة، فقد حصلت على معلومات حساسة من الهاتف، مما يعكس قدرة متقدمة على تجاوز الإجراءات الأمنية الصارمة التي توفرها أجهزة آيفون.
الشركة الإسرائيلية رفضت الإقرار بالجهة التي عقدت معها الصفقة، مكتفية بإبلاغ البورصة بأنها وقّعت على "عقد استراتيجي سري".
تلقى الحادث إدانة شديدة من قبل المجتمع الإسلامي في الولايات المتحدة وخارجها، حيث وصفوا هذا الفعل بأنه غير إنساني ويسيء إلى قيم التسامح والاحترام المتبادل بين الأديان
اللقاء يجمع بين فريقين بطموحات متكافئة، الأردن الذي تفوق على مصر والعراق والسعودية، والمغرب الذي يسعى للحفاظ على تفوق الكرة المغربية عربيا وإفريقيا.
ودعت الولايات المتحدة أكثر من 25 دولة للمشاركة في الاجتماع الذي عقد يوم الثلاثاء في الدوحة، لمناقشة هيكل القيادة وقضايا أخرى متعلقة بالقوة.
الانتقال من "حركة مقاومة" إلى "قوة عسكرية"، يعني تغيير قواعد الاشتباك وتحويل المواجهة إلى صراع بين منظومتين عسكريتين غير متكافئتين.
وجاء هذا الغياب المثير للانتباه رغم الحضور الفرنسي القوي في قوائم الترشيح، خاصة في القائمة النهائية لجائزة أفضل لاعب في العالم المقدمة من الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"
وذكرت الهيئة أن الهزة وقعت على بعد نحو 9 كيلومترات شرق حرض، وبلغت قوتها 4 درجات على مقياس ريختر.
تم توسيع القيود لتشمل 15 دولة أخرى بشكل جزئي، منها: أنغولا، بنين، غابون، جامبيا، نيجيريا، السنغال، تنزانيا، زامبيا، وزيمبابوي. وتم أيضًا رفع القيود الجزئية عن لاوس وسيراليون لتصبح القيود كاملة عليهما.
، اعتبر الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو أن التحركات العسكرية الأميركية تمثل محاولة للإطاحة بحكومته والسيطرة على موارد بلاده النفطية، تحت غطاء مكافحة تهريب المخدرات.
